
الدولة بين العرف والقانون
بعيدًا عن الماراثون الموسمي الذي ينطلق عقب كل حدث طائفي، أو هكذا يُطلق عليه، فيما هو في حقيقته عمل إجرامي بحصر المعنى، لكنها أنساق استقرت، وكدنا نعرف ردود

بعيدًا عن الماراثون الموسمي الذي ينطلق عقب كل حدث طائفي، أو هكذا يُطلق عليه، فيما هو في حقيقته عمل إجرامي بحصر المعنى، لكنها أنساق استقرت، وكدنا نعرف ردود

بعيدًا عن الماراثون الموسمي الذي ينطلق عقب كل حدث طائفي، أو هكذا يُطلق عليه، فيما هو في حقيقته عمل إجرامي بحصر المعنى، لكنها أنساق استقرت، وكدنا نعرف ردود





عن (إنجيل مرقس ١: ١–٨) للراهب إدوارد سخلبيكس الدومنيكانيّ (ترجمة بالعامية المصرية) في أحد القداسات قرأنا بس كام آية من مقدّمة إنجيل مرقس الطويلة وهي الآيات اللي بتتكلم



«( الخطية الأصلية في فكر الآباء )»الخطية الأصلية عند أوغسطين [١] الخطية الأصلية عند أوغسطين [٢] الخطية الأصلية عند أوغسطين [٣] الخطية الأصلية عند أوغسطين [٤] الخطية الأصلية



يمكن تشبيه تطور قَبُول ورفض خدمة الشماسات بقارب شراعي؛ ففي البداية، دفعته الرياح الاجتماعية القوية كضرورات الرعاية والمعمودية إلى الأمام، ثم أدت التحولات في تيار البحر مثل تغير طقوس المعمودية وصعود الرهبنة إلى ركونه وتوقفه لقرون. وعندما حاول البعض إعادته للعمل والإحياء للشماسات، واجه أعاصير داخلية مثل الجدل الكنسي والصراع على السلطة عبر الإعلام، مما اضطر قيادة الكنيسة إلى تثبيت صواري القارب بالضبط القانوني واللاهوتي لضمان استمراره في الإبحار بأمان

يمكن تشبيه تطور قَبُول ورفض خدمة الشماسات بقارب شراعي؛ ففي البداية، دفعته الرياح الاجتماعية القوية كضرورات الرعاية والمعمودية إلى الأمام، ثم أدت التحولات في تيار البحر مثل تغير طقوس المعمودية وصعود الرهبنة إلى ركونه وتوقفه لقرون. وعندما حاول البعض إعادته للعمل والإحياء للشماسات، واجه أعاصير داخلية مثل الجدل الكنسي والصراع على السلطة عبر الإعلام، مما اضطر قيادة الكنيسة إلى تثبيت صواري القارب بالضبط القانوني واللاهوتي لضمان استمراره في الإبحار بأمان





عدم معرفتنا تعود إلى أمرين؛ الأول هو الانقطاعات المعرفية التي غشيتنا أكثر من مرة بامتداد تاريخنا، والثاني القراءة الدينية المجتزأة للحضارة المصرية القديمة واسباغ التحريم عليها بناء على ما سُجل في الكتب المقدسة من أحداث ذات صلة



يمكن تشبيه تطور قَبُول ورفض خدمة الشماسات بقارب شراعي؛ ففي البداية، دفعته الرياح الاجتماعية القوية كضرورات الرعاية والمعمودية إلى الأمام، ثم أدت التحولات في تيار البحر مثل تغير طقوس المعمودية وصعود الرهبنة إلى ركونه وتوقفه لقرون. وعندما حاول البعض إعادته للعمل والإحياء للشماسات، واجه أعاصير داخلية مثل الجدل الكنسي والصراع على السلطة عبر الإعلام، مما اضطر قيادة الكنيسة إلى تثبيت صواري القارب بالضبط القانوني واللاهوتي لضمان استمراره في الإبحار بأمان



في غُربتهِ، أراد أنْ يَبنيَ بيتًا يفرحُ بهِ ويرتاحُ فيه… لمْ يَجدْ أحدًا يُعلِّمه أو يُرشِدهُ كيفَ يَبني بيتًا سليمًا… فذهب ينظرُ حولهُ ليَجِدَ كثيرين يَلهُون مُبتسمين، فظنَّهُم



رسالة إلى يـاسيــن… اقرأها حين تكبر وتصير رجلًا! إن قرأت هذه الرسالة، فأنت لم تَعُد طفلًا. أنت الآن في العمر الذي يبدأ فيه الإنسان في إعادة صياغة الحكاية…

