
الدولة بين العرف والقانون
بعيدًا عن الماراثون الموسمي الذي ينطلق عقب كل حدث طائفي، أو هكذا يُطلق عليه، فيما هو في حقيقته عمل إجرامي بحصر المعنى، لكنها أنساق استقرت، وكدنا نعرف ردود

بعيدًا عن الماراثون الموسمي الذي ينطلق عقب كل حدث طائفي، أو هكذا يُطلق عليه، فيما هو في حقيقته عمل إجرامي بحصر المعنى، لكنها أنساق استقرت، وكدنا نعرف ردود

بعيدًا عن الماراثون الموسمي الذي ينطلق عقب كل حدث طائفي، أو هكذا يُطلق عليه، فيما هو في حقيقته عمل إجرامي بحصر المعنى، لكنها أنساق استقرت، وكدنا نعرف ردود





عن (إنجيل مرقس ١: ١–٨) للراهب إدوارد سخلبيكس الدومنيكانيّ (ترجمة بالعامية المصرية) في أحد القداسات قرأنا بس كام آية من مقدّمة إنجيل مرقس الطويلة وهي الآيات اللي بتتكلم



يستمر الحديث عن مفهوم الخطية الجدية عند القديس يوحنا كاسيان، أحد أهم آباء الرهبنة اللاتينية في الغرب في القرن الخامس، خاصةً في جنوب بلاد الغال، أي فرنسا. نجح



في حين يثير تعيين الأنبا إرميا لنفسه تساؤلات حول الخلافة والإرث، هل تساءلتم يومًا عن الدور الحقيقي الذي يلعبه الأنبا إرميا في الكنيسة؟ هل يُمكن إيجاد دور روحي للأنبا إرميا يتجاوز ظهوراته العلنية؟ ما الذي يدفع الأنبا إرميا للتركيز على ما هو خارج نطاق واجبات الكنيسة التقليدية؟ هل يوجد جهة داخل الكنيسة يمكنها أن تراجع ما يحدث داخل المركز الثقافي وقناة مي سات؟ أم أن اﻷنبا إرميا لا يُسأل عما يدير ويدبّر؟

في حين يثير تعيين الأنبا إرميا لنفسه تساؤلات حول الخلافة والإرث، هل تساءلتم يومًا عن الدور الحقيقي الذي يلعبه الأنبا إرميا في الكنيسة؟ هل يُمكن إيجاد دور روحي للأنبا إرميا يتجاوز ظهوراته العلنية؟ ما الذي يدفع الأنبا إرميا للتركيز على ما هو خارج نطاق واجبات الكنيسة التقليدية؟ هل يوجد جهة داخل الكنيسة يمكنها أن تراجع ما يحدث داخل المركز الثقافي وقناة مي سات؟ أم أن اﻷنبا إرميا لا يُسأل عما يدير ويدبّر؟





لم يكن إسحاق نيوتن مجرد العالم الذي اكتشف الجاذبية ووضع قوانين الحركة، بل كان أيضًا باحثًا غريب الأطوار في الأسرار الغيبية والنبوءات، مهووسًا بالكتاب المقدس ومقاييس الأهرامات المصرية.



تاريخ الحركة النسوية في الغرب طويل، تقريبًا الأفكار المطروحة على الساحة حاليًا بدأ طرحها في أمريكا وأوروبا منذ حوالي قرنين، وما زالت في تطور إلى اليوم. ولكي تفهم



في غُربتهِ، أراد أنْ يَبنيَ بيتًا يفرحُ بهِ ويرتاحُ فيه… لمْ يَجدْ أحدًا يُعلِّمه أو يُرشِدهُ كيفَ يَبني بيتًا سليمًا… فذهب ينظرُ حولهُ ليَجِدَ كثيرين يَلهُون مُبتسمين، فظنَّهُم



لماذا يرتبط التعصب والإرهاب بالمجتمعات المنغلقة والمعادية للمعرفة والرافضة للانفتاح على ثقافات ومعارف خارجها، وقد استراحت إلى أن هذا، حماية للخصوصية ودرءًا لمؤامرة كونية تستهدفها، وهو طرح يدغدغ

