«( سياسة الخصوصية )»

عند استخدام خدماتنا، فإنك تأتمننا على بياناتك. نحن ندرك أن هذه مسؤولية كبيرة ونعمل بجدية لحماية خصوصيتك.نحاول من خلال هذه الصفحة مساعدتك على فهم ماهية البيانات التي نجمعها، وسبب جمعنا لها، وكذلك طريقة تحديث بياناتك وتصديرها وحذفها.

ما هي البيانات التي نجمعها، ولماذا نحصل عليها؟

  • البيانات الشخصية للكاتب

ويقصد بها البيانات الشخصية للكاتب المسجّل، والمقدمة لنا من قبله في وقت التسجيل الطوعي أو بعده، مثل، وليس على سبيل الحصر، الاسم، والبريد الإلكتروني، ورقم الهاتف، تاريخ الميلاد، الجنس، الجنسية و / أو معلومات الصفحات والموقع الجغرافي الخاص به. كل هذا يُعتبر “بيانات شخصية”.

  • البيانات المُعمّاة للمستخدمين

ويقصد بها المعلومات المجمعة من خلال أنظمتنا، والتي تراقب حركة المرور إلى شبكتنا ولكن لا تتصل بالمستخدم شخصيًا، مثل نوع المتصفح، نظام التشغيل، الصفحات التي يزورها في موقعنا ومواعيد زيارتها، والترتيب الذي تمت زيارتها فيه وعبر أي الروابط التشعبية، وغيرها من أدوات واجهة المستخدم. وتستخدم هذه المعلومات لأغراض البحث الخاصة بنا مثل تحسين خدماتنا وقياس الأداء وأنماط التعلّم، وهي منفصلة عن أية بيانات شخصية.

إلى أي وقت نحتفظ بهذه البيانات؟

البيانات الشخصية للكاتب تسجل في قاعدة بيانات الشبكة، وتبقى تحت تصرفه بالتعديل والإزالة من خلال لوحة تحكمه الشخصية.
أما البيانات المعماة للمستخدمين فهي تجدد نفسها تراكميًا وفق الاستخدام، ونحتفظ بإحصائيات الشهر الأخير فقط.

من يستطيع مشاهدة بيانات الكاتب الشخصية؟

الجميع يستطيع مشاهدتها، والكاتب نفسه من يحدد درجة خصوصيتها ومشاركتها العامة أم لا من خلال لوحة تحكمه الشخصية.

هل يمكنني التعليق دون إعطاء بياناتي؟

نعم، يمكن ذلك من خلال حسابك على فيسبوك، ووقتها ستظهر هويتك في التعليق بحسب حساب فيسبوك وليس موقعنا.

هل يمكنني إرسال مقال دون إعطاء بياناتي؟

ﻻ، فنموذج إرسال مقال يتطلب: الاسم، وصورة شخصية، والبريد الإلكتروني، ورقم الهاتف، ورابط صفحة فيسبوك، على الأقل. هذه البيانات لن يظهر منها عند النشر سوى الاسم والصورة الشخصية، باعتبارهما الحد الأدنى لضمان حقوق الملكية الفكرية لشخصية طبيعية (إنسان) ذو هويّة قادرة على إعلان ملكية المقال. أما باقي البيانات فدورها تقني، مثل إنشاء واستعادة كلمة المرور، أو لإجراءات التراسل الخاص للإخطار بكل ما يطرأ على المقال، حتى وإن لم يرغب الكاتب في إظهاره هذه البيانات لجمهور القرّاء.

قد يتعيّن علينا مستقبلًا إجراء تعديلات على هذه الصفحة، سواء لإجراء تطورات فنية بالشبكة أو لتغيّر في سياستنا. لذا نأمل منكم المتابعة وإعادة القراءة من حين لآخر.