
هل ألغت “هند الضاوي” قانون ازدراء اﻷديان؟
باﻷولى أن تتم محاسبة هند الضاوي من قبل الهيئة الوطنية للإعلام، ﻷن أخطائها مهنية، بذكر معلومة بشكل منقوص أو ذكر معلومة خاطئة، ولتكن بداية ﻹلغاء تهمة ازدراء اﻷديان.

باﻷولى أن تتم محاسبة هند الضاوي من قبل الهيئة الوطنية للإعلام، ﻷن أخطائها مهنية، بذكر معلومة بشكل منقوص أو ذكر معلومة خاطئة، ولتكن بداية ﻹلغاء تهمة ازدراء اﻷديان.

باﻷولى أن تتم محاسبة هند الضاوي من قبل الهيئة الوطنية للإعلام، ﻷن أخطائها مهنية، بذكر معلومة بشكل منقوص أو ذكر معلومة خاطئة، ولتكن بداية ﻹلغاء تهمة ازدراء اﻷديان.





فيما يشبه “الهوجة المرتبة!!!” توالت مقالات وبرامج تتبني الحديث عن دموية التوراة، ودموية إله التوراة “إلوهيم”، بل وذهب بعضها إلى إنكار أن المسيح هو الله الظاهر في الجسد،



نستعرض في هذه الحلقة أصل التعليم بالملك الألفيّ الحرفيّ للمسيح على الأرض، ولكن قبل ذلك، سوف نفحص هل هذه الفكرة كانت موجودةً في فترة الهيكل الأول أو قبل



تركوا الكذب والسرقة والكراهية والغش والخيانة وصنع المكائد، وتحدثوا عن الشيبسي بطعم البط فطاري ولا صيامي.

تركوا الكذب والسرقة والكراهية والغش والخيانة وصنع المكائد، وتحدثوا عن الشيبسي بطعم البط فطاري ولا صيامي.





شاهدنا إطلاق الرصاص الحي والخرطوش على جموع المتظاهرين، بغرض تشتيتهم وترويعهم، وإطلاق المئات من القنابل المسيلة للدموع، وشهدت وقوع مصابين وقتلى وشهداء أمامي على مدى من كوبري الجلاء حتى ميدان التحرير حتى انتهى اليوم، وعدت إلى منزلي وقد قاربت الساعة الثانية من صباح اليوم التالي. (شهادة إبراهيم عيسى في التحقيق الذي أجري معه بتاريخ ٢ مارس ٢٠١١)



إن هذه الأمثلة الخمسة ترسم صورة واضحة لواقع معقد يتجاوز نصوص القانون. فالتداخل بين القوانين الفضفاضة، والأعراف الاجتماعية التي تفرضها الدولة، وأنظمة العدالة غير الرسمية، يخلق بيئة قانونية محفوفة بالمخاطر، حيث تكون الحقوق الأساسية عرضة للتآكل. وهذا يطرح سؤالًا جوهريًا: عندما تتلاشى الخطوط الفاصلة بين القانون والعرف والأخلاق، من الأجدر بالحماية الحقيقية، ومن يُترك عرضة للخطر؟



تكلمنا من قبل عن النهضة التي حدثت بين البلاد الثلاث مي وسو وثالثتهما “نو”، التي فضلوا أن يسموها أرض لادان وتعني الأرض الصلبة، حسب لغتهم. وكانت تجمعهم الأخوة



لا الأرثوذكس، ولا الكاثوليك، ولا الغالبية الساحقة من البروتستانت عالميًا، ولا الكنائس الإنجيلية التاريخية في مصر، يعرفون إيمانهم على أساس «إعطاء الأرض لدولة إسرائيل الحديثة بوصفه تحقيقًا حرفيًا لنبوات العهد القديم». هذا اختزال فج للاهوت العهدين، وتجاهل متعمد لتاريخ طويل من التفسير المسيحي، الذي رأى في وعود الأرض: إما رمزية، أو مشروطة، أو مكتملة في المسيح، أو منقولة من الجغرافيا إلى الملكوت

