– المسيح قام فينا، لنتجسد نحن فيه.

– سيرة الرب يسوع هي سيرة حياتنا.

– جازها المسيح فينا وجزناها فيه.

– تعزيتنا ليست فقط شركته آلامنا.
فسيرته أكبر بما لا يقاس من الألم.

– فالمسيح هو الحب كله،
أنه الحياة ذاتها،
أنه النور الحقيقي،
أنه الماء الحي،
أنه خبز الحياة
أنه العريس والفرح بوجوده المجرد،
أنه القيامة التي ترفعنا فوق قبور صنعها كل واحد منا لنفسه ولغيره كحصاد غربته في”كورة بعيدة”.

– فالمسيح قام لنتجسد فيه،
ونحيا تلك الخليقة الجديدة في ملء ناسوته الخالد الذي لا يموت.

– فلا ننسى أن الرب تجسد لا ليكتئب بل “من أجل السرور الموضوع أمامه” وأمامنا فيه له المجد في مزود بيت لحم وفي الجلجثة على الصليب وفي حضن الآب.

آمين.

– “افرحوا كل حين”
وصية وأمر وقوة.

كيف تقيّم هذا المقال؟

← إتجاه ← التقييم ← اﻷعلى ←

المتوسط الحالي حسب تقييمات من القراء

كن أوّل من يقيّم هذا المقال

بما أن المقال أعجبك..

ربما اﻷفضل مشاركته مع دوائرك كي يحظى بانتشار أوسع

من المحزن أن يكون تقييمك للمقال سلبيا

دعنا نعمل على تحسين ذلك

أخبرنا.. كيف يمكن تحسين المقال؟

رؤية بيت لحم ورؤية القيامة 1
[ + مقالات ]