محاولة لتحليل المواجهات الفكرية بين فرقاء الكنيسة، ربما تسهم في عودة الحوار الموضوعي، وبناء الوعى اللاهوتي، وتؤسس للخروج من نفق طال بفعل عوامل تاريخية منحازة، وضيقة، ومنقطعة معرفيا.