* هوجة المزارات للأساقفة المتوفين.
* التوغل في عرض رفات الموتى بدون توثيق أو تحقيق أو ضرورة، أو سند كنسي وكتابي.
* الاعتراف بالمنحوتات (التماثيل) من العذراء وحتى الأساقفة. بالمخالفة لتعليم الكنيسة الصحيح.
* سيولة وتضارب التعاليم بقيادة أساقفة غير مؤهلين.
* الاستمرار في سوء اختيار من يُقدَمون للرتب الأسقفية ليعمقوا انهيار الكنيسة.
* دعم فساد وانهيار الرهبنة حصن الكنيسة الأول.
* إطلاق كلاب الحراسة الشرسة لتمزق كل من يدق أجراس الخطر. (التجريس المقدس عبر كتائب المُرْتَزِقَة).
* هل اُستُنسِخ مجددًا المحتال حافظ محمد نجيب الذي تسلل الى دير المحرق وترهب باسم الراهب فيلوثاؤس المحرقي، وقد أخفى هويته، وسعى ليكون مطرانًا على الحبشة، حتى كشفه البابا كيرلس الخامس، فخرج من الكنيسة وخلع زيه الرهباني واختفى.
وهل نجح المستنسخ أن يحقق ما أخفق فيه الأصلي؟ سؤال هزلى بطعم المرارة، في زمن المسخ والأيدي المرتعشة.
كيف تقيّم هذا المقال؟
← إتجاه ← التقييم ← اﻷعلى ←
المتوسط الحالي حسب تقييمات من القراء
كن أوّل من يقيّم هذا المقال
من المحزن أن يكون تقييمك للمقال سلبيا
دعنا نعمل على تحسين ذلك
أخبرنا.. كيف يمكن تحسين المقال؟
صدر للكاتب:
كتاب: العلمانيون والكنيسة: صراعات وتحالفات ٢٠٠٩
كتاب: قراءة في واقعنا الكنسي ٢٠١٥
كتاب: الكنيسة.. صراع أم مخاض ميلاد ٢٠١٨